إعلان

أسئلة وأجوبة للمقابلة الشفهية لمسابقة الأساتذة


  

أسئلة وأجوبة للمقابلة الشفهية لمسابقة الأساتذة



أسئلة وأجوبة للمقابلة الشفهية لمسابقة الأساتذة

أسئلة وأجوبة للمقابلة الشفهية لمسابقة الأساتذة



 

#توظيف

#أسئلة وأجوبة للمقابلة الشفهية لمسابقة الأساتذة

 

تتمثّل أهم أسئلة وأجوبة المقابلة الشفهية لمسابقة الأساتذة تكون كالآتي :

السؤال الأول : ماهو الفرق بين المعالجة البيداغوجية والمعالجة التعليمية ؟

                                 الجواب :

    المعالجة البيداغوجية: هي معالجة النقائص والصعوبات التي يعاني منها المتعلمون تفاديا للرسوب وتكون بعدة أشكاله الإستدراك ، الدعم المدرسي، المساعدة الفردية.

                                                                                                                                                                                                    المعالجة التعليمية: هي إصلاح الخلل في الجانب الدراسي ككل ، فهي تظام من الأفكار المتداخلة و المتفاعلة ترتبط بالظواهر الخاصة بعملية التعلم والتعليم، فتحدد و تخطط و تدرس الأهداف التربوية .

السؤال الثاني : ماهي عواقب إفشاء السر المهني ؟

الجواب :              

1/ الموظف او المعلم بالتحديد يطلع بحكم عمله على أمور و أسرار كما يقع بين يديه وثائق ومستندات کمواضيع الامتحانات مثلا لهذا كان من أهم واجباته الالتزم بالسرية التامة وان افشاه استتضرر المصلحة العامة للمؤسسة التربوية من ادارة وتلاميذ   ..... 

2/  يتعرض لجزاء تأنيبي أو عقوبات جنائية حسب القانون ..                        

3/ إنعدام الثقة وسط الأسرة التربوية ...

 4/  الطرد من العمل ..

5 /  أضاعة الوقت والجهد بالنسبة للتلاميذ والمعلمين ان كان افشاء السر هو تسريب مواضيع الامتحانات مما يضطرهم لاعادة الإختبار كما أن اهم شيئ في ميثاق أخلاقيات المهنة هو التحلى بالأمانة و الحفاظ على سر المهنة فالاخلال بهذا الجانب يشكل عدم استقرار بين أفراد المجموعة التربوية .

السؤال الثالث : ماهي أسباب التسرب وكيف نحد من هذه الظاهرة ؟

الجواب

من ابرز المشكلات التي تواجهها المدرسة كمؤسسة للتنشئة الإجتماعية مشكلة التسرب اذ تشير الدراسات العديدة  التي أجرت حول هذا الموضوع على انه مشكلة معقدة ناتجة عن عوامل متنوعة ومتداخلة عامل يتعلق بشخصية  المتسرب.....

 - عامل يتعلق بالأسرة و المستوى الإجتماعي والإقتصادي لها ... و عامل يتعلق بالمدرسة

- عامل الأسرة : الواقع الأقتصادي الصعب فحاجة الأسر إلى المال قد تكون من أهم الأسباب التي تدفع بالطالب إلى ترك المدرسة 

والتوجه إلى سوق العمل من أجل تأمين  لقمة العيش الكريمة له ولأفراد عائلته

- شخصية المتسرب : الجهل و عدم إدراك أهمية التعليم، وبذلك يتخلى الطالب عن المدرسة بسبب أهواء شخصية  أو نتيجة لعدم قدرته على الاستيعاب مما يؤدي إلى عدم  وجود رغبة في التعلم ويلعب الأهل هنا دورا رئيسيا في الحد  من أو زيادة تلك الظاهرة من خلال واقعهم التعليمي الذي  يؤثر تأثيرا كبيرا على رغبات أبنائهم المدرسة يخص المدرسة  فإنها تشكل عامل جذب للطالب أو عامل خوف وطرد ، فبالرجوع إلى طريقة أداء المعلمين والإدارة يحدد الطالب ما إذا كان سيتفاعل معهم أم لا، ففي حال وجود علام تألف بين المعلمين و الطلاب فان عملية التعليم تؤثر تأثيرا سلبية على الطالب .

 

كيفية الحد من هذه الظاهرة :

  • - دور الأسرة :

للأسرة دور فعال في منع ظاهرة التسرب الدراسي وذلك من خلال عدة ميادين منها :

۔ ( الميدان التربوي) المرتبطة بالنواحي الإيمانية والاجتماعية والعقلية .

- (الميدان السلوكي )المتمثل في الممارسات التي تخرج من قبل الأبوين أو أحداهما اتجاه الابن المتعلم . فاما تدفعهم إلى المزيد من التقدم والنجاح في السلم التعليمي أو تدفعه إلى التسرب من مقاعد الدراسة

- (الميدان الإشرافي) يتمثل في المتابعة من قبل الوالدين إلى المستوى التحصيلي  الذي يقف عنده أبنائهم والى المشكلات التي

 تواجههم ومحاولة حلها بإستمرار .

 (الميدان النفسي)  يتمثل بتوفير قدر من الجو العائلي الهادي المستقر البعيد عن المشاحنات والتوتر

  • دور المدرسة : يمكن استخدام أساليب تعليمية ناجحة في المدارس كاستخدام التشجيع والتحفيز للطلاب وعدم السخرية منهم توعية  الطلاب وتوضيحهم الأهمية الدراسة ومدى الإستفادة منها في المستقبل وذلك عن طريق مجلة الحائط .  النشرات - المحاضرات - حصص توعية الأهالي بكيفية  متابعة الأبناء في البيت والمدرسة والعمل على توفير حاجياتهم قدر المستطاع والاستشارة من قبل  الطالب للمعلم /  المرشد قبل االتسرع في ترك المدرسة .
  • دور الوزارة :إلغاء بعض القوانين التي تشجع على التسرب ( قانون النقل االآلي ) ، بالإضافة لإصدار قوانين تحد من هذه   الظاهرة.
  • دور المجتمع :

وسائل الإعلام ، برامج مكافحة عمالة الأطفال ، منظمات حقوق الطفل .

السؤال الرابع : ماهي العلاقة  بين المدرسة  و الأسرة؟

الجواب :

العلاقة بين المدرسة و الأسرة هي علاقة تكاملية تبادلية، فالبيت هو مورد اللبنات المدرسة «أي التلاميذ»  و المدرسة هي التي تتناول هؤلاء التلاميذ بالتربية والتعليم بالشكل الذي يتلاءم مع قدراتهم ومهاراتهم وبالشكل الذييتطلبه المجتمع الأسرة مسؤولة أيضا إلى حد كبير عن الجانب التحصيلي للطفل؛ لأنها هي التي تثري حياة الطفل الثقافية في البيت من خلال وسائل المعرفة، كالمكتبة مثلا والتي تسهم في إنهاء ذكاء الطفل، كما أن الأسرة المستقرة التي تمنح  الطفل الحنان والحب تبعث في نفسه الأماني والطمانينة  وبالتالي تحقيق الإستقرار والثبات الانفعالي والأسرة التي تحترم قيمة التعليم وتشجع عليه تجعل الطفل يقبل على التعليم بدافعية عالية، ولكي تهيئ

 الأسرة الظروف الملائمة لأبنائها عليها أن تراعي متطلبات كل مرحلة عمرية من حياة الطفل، وتوفير المناخ المناسب للتعليم والاستذكار. وعلى الأسرة أن تراقب سلوكيات الأبناء بصفة متميزة وملاحظة ما يطرأ عليها من تغيرات .

السؤال الخامس : ماهي أسباب الغش ؟

الجواب :

- ضعف الهمة وقلة الطموح في تحصيل العلم واللامبالاة

- التواصل و الكسل عن المذاكرة وبذل الجهد

- ضعف الثقة في الله وفي النفس

- ضعف القدرات الذهنية كالذاكرة

- نمط الأسئلة والمناهج التي تعتمد بالدرجة الأولى على مستوى التذكر أكثر من الفهم والتطبيق و التحليل والتركيب وغيرها

- أساليب التقييم التي تعتمد في مدارسنا على الإمتحانات الكتابية بالدرجة الأولى في تقييم الطالب وقياس نجاحه  وتفوقه مما يخلق حالة من  التوجس والخوف لدى  الطلاب من الفشل والرسوب .

- كثرة المناهج و المواد الدراسية من حيث الكم مع كثرة الإختبارات والتطبيقات والبحوث، وضيق الوقت المتاح للطالب للمذاكرة الكافية لكل مادة مع تعدد إختياراتها  طوال الفصل حيث كلما يمر يوم و أسبوع لايقدم للطالب فيه إختبار او تطبيق .

- ضعف شخصية المعلم أو ضعف الملاحظة و الدقة لديه وأحيانا عدم الإحساس بالمسؤولية اثناء الحراسة عند المعلم .

السؤال السادس : ماهي الكفاءات التي ينبغي أن يمتلكها المعلم ؟

الجواب :

- الكفاية المعرفية

- الكفاية التخطيطية

- الكفايات المهنية

- الكفاية الإنتاجية

- الكفايات الشخصية

 

 

 

 

 




***********************


***********************

إرسال تعليق

0 تعليقات